س1: اين صعد المؤذن؟ وبم دعا ربه؟
ج: صعد المؤذن درجات المئذنة العالية , ثم خرج إلى شرفتها المستديرة, و أخذ يشق بصوته الرخيم سكون الليل
*وأخذ يدعو ربه : -أن يفرج الكرب - وأن يدفع البلاء - وان يرد عن أمه العرب ما يحيق بها من بلاء الفرنج وشرور التتار.
س2: العرب أمه مستهدفة في ماضيها وحاضرها,وضح ذلك.
ج: العرب أمة مستهدفة في ماضيها وحاضرها :
-ففي الماضي هجم عليها التتار والفرنج ; لنهب خيراتها
-وفي الحاضر هجمت عليها إسرائيل, ولكنها انتصرت عليهم جميعاً بفضل الله ثم وحدتها.
س3:كيف جلس المصلون في المسجد؟ وبم دعوا ربهم؟
ج: جلس الملصون في المسجد خاشعين لله يؤمنون على دعاء المؤذن
*ودعوا ربهم بما يلي : - أن يلهم العرب الصواب - وأن يُنبههم إلى ما يُحيط بهم من الأخطار
- وأن يعودو إلى وحدتهم ليتمكنوا من تطهير أرضهم من الفرنج الذين دنسوها
س4: ما مصدر الكرب والبلاء الذي حلَّ بالعرب؟
ج: مصدر الكرب والبلاء الذي حل بالعرب :- الفرنج الذين دنسوا أرضهم
-والتتار الذين أرادوا نهب خيراتها
س5: ما الذي دفع هؤلاء الأعداء إلى الاعتداء على الوطن العربي؟
ج: الذي دفع هؤلاء الأعداء إلى الاعتداء على الوطن العربي : أنهم رأوا نزاع الأمراء العرب على المُلك , وتطاحنهم على السلطان
س6: كيف يتمكن العرب من التخلص من هذا البلاء ؟
ج: يتمكن العرب من التخلص من هذا البلاء بأن :
-ينتبهوا أولا إلى ما يُحيط بهم من أخطار.
-أن يعودوا إلى وحدتهم.
للمزيد تابعونا على الفيسبوك